تجدون أدناه لائحة بأسماء المرشحين/ات لإنتخابات مجلس أمناء المجلس العربي للعلوم الإجتماعية خلال الجلسة العمومية المنعقدة في 11 آذار/مارس 2017.
يمكنكم الإطلاع على السيرة الذاتية وخطاب الترشح لكل مرشح/ة على الصفحة أدنه.
د. إدريس المغراوي | د. إصلاح جاد | د. أنطوان زحلان | د. بسام حداد
د. حافظ بن عمر | د. حمزة بشيري | د. راجي أسعد | د. سامي عفيش
د. عبد القادر لطرش | د. غسان ديبه | د. فاضمة أيت مس | د. مختار الهراس
د. مضر قسيس | د. منى حرب | د. طارق غضباني
الإسم والسيرة الذاتية | خطاب الترشح |
---|---|
د. إدريس المغراوي إدريس المغراوي أستاذ مشارك متخصص في التاريخ والعلاقات الدولية في كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية في جامعة الأخوين في إفران، المغرب. له أبحاث عديدة في المجلات الأكاديمية الدولية والكتب المطبوعة. شارك في تحرير العدد الخاص من مجلة Mediterranean Politics، بعنوان: "Reforms in the Arab World : the Experience of Morocco"، كما حرّر كتاب بعنوان "Revisiting the Colonial Past in Morocco" صادر عن دار راويتليدج للنشر. وتشمل أحدث منشوراته "Searching for Normalization: The Party of Justice and Development in Morocco" الصادر عن دار جولي تشيرنوف وميكام كوين ميكام للنشر، و Strategies and Behavior of Islamist Political Parties: Comparative Lessons from Asia and the Middle East الصادر عن مطبعة جامعة بنسيلفانيا، 2014، و"The Moroccan ‘Effort de Guerre’ in the Second World War" من تحرير جودي بايفيلد و The Second World War الصادر عن مطبعة جامعة كامبريدج، نيسان/أبريل 2015، و"Obedience, Civil Resistance, and Dispersed "Solidarities in Civil Resistance in the Arab Spring: Triumphs and Disasters من تحرير آدم روبرتس، مايكل ويليس، روري مكارثي، وتيموثي غارتون آش: 2016. |
يسرّني جداً أن أتقدّم بطلب ترشح لعضوية مجلس الأمناء التابع للمجلس العربي للعلوم الاجتماعية. أنا حائز شهادة دكتوراه في التاريخ وعلم الإنسان من جامعة كاليفورنيا، سانتا كروز، وأنا أستاذ مشارك أدرّس مادة التاريخ في جامعة الأخوين في المغرب. يتركّز مجال اهتمامي على التاريخ الاجتماعي والثقافي للمغرب وشمال أفريقيا، مع اهتمام خاص بالدراسات الثقافية، وتاريخ الخاضع، والذاكرة. كما لديّ كتابات حول السياسة الحالية في المغرب. انخرطتُ في العمل مع المجلس العربي للعلوم الاجتماعية منذ إنشائه وأنا أشارك منذ سنتيْن في عضوية لجنة الاختيار الخاصة ببرنامج زمالات ما بعد الدكتوراه. وقد استرعى المجلس العربي للعلوم الاجتماعية، منذ البداية، انتباهي بشكل كبير لجهة رسالته المتمثلة في تعزير البحث والارتقاء بالعلوم الاجتماعية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وقد سعيت في السنوات القليلة الماضية إلى تقديم مساهمة متواضعة في تحقيق هذا الهدف من خلال إقامة تواصل بين المجلس وعدد من الأكاديميّين والمؤسسات داخل المغرب وخارجه. كما شكّل المجلس العربي للعلوم الاجتماعية مصدر إلهام بالنسبة إليّ من حيث قيامه بتنظيم عدد من الأنشطة الفكرية والبحثية في المغرب والتي تنسجم مع رؤية المجلس العربي للعلوم الاجتماعية ورسالته. من هنا، شاركتُ بشكل ناشط في تنظيم أربعة مؤتمرات متتالية حول العلوم الاجتماعية في مؤسّستي. علاوةً على ذلك، أنا عضو مؤسّس لمعهد الرباط للدراسات الاجتماعية الذي أُنشئَ منذ ثلاث سنوات لتشجيع البحث المستقل في المغرب. وإذا تمّ انتخابي، فسأكون مسروراً بخدمة المجلس العربي للعلوم الاجتماعية والإسهام في تحقيق الأهداف المنشودة. |
د. إصلاح جاد اصلاح جاد محاضرة (استاذ مشارك) في جامعة بيرزيت في معهد دراسات المرأة ودائرة الدراسات الثقافية. شاركت في تأسيس برنامج دراسات المرأة في جامعة بيرزيت، ولها العديد من المؤلفات وعن دور المرأة في السياسة، وعن النساء الاسلاميات في حركة حماس، وعن دور المنظمات غير الحكومية الحياة السياسية والتنمية. حصلت جاد على درجة الدكتوراه من جامعة لندن – كلية الدراسات الشرقية والافريقية في دراسات التنمية. |
آمل ان ادفع لمزيد من الاهتمام بالدراسات البينية بين حقل العلوم الاجتماعية وعلوم اخرى. كما آمل أن ادفع بمزيد من الاهتمام بالدراسات النقدية التي تفكر خارج الصندوق خاصة بالنسبة للعديد من المسلمات في مجتمعاتنا العربية خاصة المتعلقة بالنوع الاجتماعي، الدين، الجنس والمعارضة السياسية للنظم القائمة. |
د. أنطوان زحلان
أنطوان زحلان مؤرخ لبناني عن الحركة العلمية العربية في مصر والعالم العربي في القرن 20. وعالم دراسات مستقبلية. وهو لبناني يحمل الجنسية البريطانية، حصل على درجة الدكتوراه في الفيزياء من جامعة سيراكيوز بالولايات المتحدة وقد تقلد العديد من المناصب أهمها: أستاذ ورئيس قسم الفيزياء في الجامعة الأمريكية في بيروت (1965- 1976)، ومؤسس الجمعية الملكية ـ عمان ـ الأردن وأول مدير لها (1969- 1970)، عضو مجلس أمناء مركز دراسات الوحدة العربية.
أول رئيس منتخب للجمعية الفيزيائية العربية (1975) وأستاذ زائر في العديد من الجامعات الغربية ( جامعة ستانفورد، نورث كارولينا، تشاپل هل، وإسكس)، وأستاذ زائر لدى المركز الدولي لأبحاث التنمية (كندا). له مؤلفات عديدة باللغتين العربية والإنجليزية في مجالات العلوم والتكنولوجيا البشرية والتربية والتعليم.
|
------------------ |
د. بسام حداد يشغل بسام حداد منصب مدير برنامج دراسات الشرق الأوسط وأستاذ في الشؤون العامة والدولية في جامعة جورج ميسون. كما أنه أستاذ زائر في جامعة جورج تاون. هو رئيس التحرير المؤسّس لمجلة العلوم العربية ومساهم في تأسيس/تحرير مجلة "جدلية" الإلكترونية. كما يشغل منصب المدير التنفيذي لمعهد العلوم العربية، وهو مظلّة تضمّ تحت رايتها أربع منظمات تُعنى بإنتاج المعرفة في الشرق الأوسط. كما أنّه مساهم في إنتاج/إخراج الفيلم الوثائقي الحائز على جائزة والمعنون "عن بغداد"، فضلًا عن فيلم عن المهاجرين العرب/المسلمين في أوروبا، بعنوان "التهديد الآخر". فضلًا عن ذلك، هو مؤلّف كتاب بعنوان "شبكات الأعمال في سوريا: الاقتصاد السياسي ذات الصلة بمناعة الأنظمة الاستبدادية" (منشورات جامعة ستانفورد، 2011). قام مؤخرًا بنشر مقال بعنوان "الاقتصاد السياسي في سوريا: الوقائع والتحديات" في مجلة Middle East Policy ، وهو يعمل على تحرير مجلد حول تدريس الشرق الأوسط في فترة ما بعد الانتفاضات العربية، وعلى تحضير كتاب حول المقاربات التربوية والنظرية. |
أقبل ترشيحي لدورة جديدة ضمن مجلس الأمناء الخاص بالمجلس العربي للعلوم الإجتماعية. لقد خدمت كعضو في مجلس الأمناء على مدى السنوات الأربع الماضية، و قد شاركت بشكل فعال في عملية تأسيس وبناء المجلس. ومن هنا أجدد رغبتي في مواصلة العطاء والإسهام في تنمية هذه المؤسسة الرائدة في هذه الفترة الحرجة، على أن تكون هذه المساهمة إدارية واستشارية إضافةً إلى تأمين الموارد اللازمة وفرص التشبيك للمجلس. عطفاً على ما سبق، لدي رغبة و هدف شخصي في إعطاء هذه المؤسسة كل ما بوسعي لما تمثله من نقلة نوعية في مجال تحسين واقع العلوم الاجتماعية في المنطقة واللذي آمل أن يستمر في السنوات القادمة. |
د. حافظ بن عمر
حافظ بن عمر أستاذ مساعد في علم الاجتماع وحاليًا هو مدير المعهد العالي للغات بقابس / جامعة قابس. من مواليد 1965 بتونس. باحث في علم اجتماع التنمية وله العديد من المنشورات العلمية حول هذا الموضوع (كتاب والعديد من المقالات باللغة العربية والفرنسية). هو كاتب عام الجمعية التونسية للدراسات الانثروبولوجية بتونس. هو بصدد انجاز كتاب حول التنمية المحلية في تونس. متحصل على درجة التأهيل الجامعي / ماي 2016.
|
- مجلس الأمناء هو المؤتمن على النظام الأساسي للمجلس، وعليه سأسعى لضمان تطبيق أبوابه ومواده.
- المشاركة في إقرار الخطط الإستراتيجية و برامج المجلس.
- المشاركة في متابعة وتقييم عمل المجلس وتشكيلاته وفق آليات محددة.
- تحمل المسؤولية المشتركة مع زملائي في مجلس الأمناء لتنفيذ مهام المجلس.
|
د. حمزة بشيري حمزة بشيري استاذ بحث صنف "ب" وباحث دائم منذ 2009 بالمركز اشتغل في الوقت الحالي حول إشكالية المدينة والبحث في قضايا المجال والفضاء العام واشكاله الشرعية وغير الشرعية وتمظهر بعض الممارسات على نحو العنف الحضري والسكن العمراني الفوضوي وإشكالية الحركية المرورية في المدن الجزائرية. وبحكم أنني في مشروع حول الهجرة النسوية فإنني ابحث في الهجرة النسوية في الجزائر ومقارباتها الاحصائية عبر تاريخها وتطورها وتغيرها. أما في ما يخص مشروع الحركية المرورية فالجانب الاجتماعي الذي أتكفل به في المشروع عبر دراسة سلوكيات السائقين والفاعلين في الحركية المرورية عبر دراسات ميدانية في مدينة وهران. كما اسعى لمشروع حول النقل العمومي في الجزائر. وفي ما يتعلق بالمسار الأكاديمي فاغلب ابحاثي تتمحور حول الإعلام والكاريكاتير والصحافة المكتوبة وعلاقتها بالسلطة بمختلف اشكالها في المجتمع الجزائري بالتحديد. |
إنه من دواعي سروري الترشح لمنصب لمجلس أمناء المجلس العربي للعلوم الاجتماعية، وذلك من منطلق التنوع والتبادل المعرفي في الوطن العربي ونظرا لاختلاف المدارس الفكرية المتبعة في المشرق والمغرب العربي وخصوصية كل منطقة.
كذلك تصورنا للعلوم الاجتماعية وفعاليتها في المجتمعات المدروسة، وهنا نحن بالتأكيد أمام المجتمعات العربية، حيث تبدو ظاهريا على أنها متجانسة ومتطابقة ولكنها في واقع الامر هي مختلفة ويمكن أن تقول أنها متباعدة. فالمتطلبات الآنية وما يفرضه الواقع من تغيرات على مستوى البنى القاعدية لهذه للمجتمعات، يتطلب منا التعامل بشكل علمي دقيق مع سرعة التغيرات الاقليمية و المحلية. حيث يبدو لي العامل الجغرافي ذو اهمية في تشكيل بنية مجلس الامناء، لا من حيث الشكل بل من حيث افكار والتصورات والمكتسبات المعرفية ومرجعتيها حيث يمكن أن يشكل نوع من التناغم والتجانس في الرؤى، لبناء مستقبل وتوضيح الواقع المعاش.
|
د. راجي أسعد راجي أسعد أستاذ في كلية هامفري للشؤون العامة في جامعة مينيسوتا، حيث يشغل أيضًا منصب رئيس برنامج السياسات العالمية ورئيس مشارك لبرنامج شهادات الماجستير في الممارسات التنموية. د. أسعد باحث زميل في منتدى الأبحاث الاقتصادية في القاهرة، مصر، وهو عضو في مجلس أمنائه ومدير المواضيع فيه لشؤون العمالة وتنمية الموارد البشرية. كان من أعضاء مجلس الأمناء المؤسسين للمجلس العربي للعلوم الإجتماعية (2010-2015)، كما كان عضوًا في لجنة التخطيط التي أدت إلى تأسيس المجلس. تتركز اهتمامته البحثية حاليًا على أسواق العمل في العالم العربي، والشباب قضايا الجندر بشكل خاص وعلاقتهما بالتعليم والانتقال من المدرسة إلى العمل، وديناميات التوظيف والبطالة، والعمل غير النظامي، واستجابات سوق العمل للصدمات الاقتصادية، والهجرة الدولية، وتكوين العائلة. من أحدث منشوراته كتابين قام بتحريرهما لمطبعة جامعة أكسفورد: "سوق العمل المصري في عصر الثورة" (2015) و"سوق العمل الأردني في الألفية الجديدية" (2014). كما قام بنشر العديد من الكتب وأكثر من 50 مقالات محكّمة وفصول في كتب، وعدد من ملخصات السياسيات. |
لقد التزمت منذ العام 2006 بالتصور المتعلق بمؤسسة مستقلة لمساندة وتشجيع الأبحاث في مجال العلوم الاجتماعية في المنطقة العربية. وقد قوي هذا التصور وازداد رسوخاً هذا بفعل مجموعتين من التجارب التي مررت بها. أولا، فقد كنت من الأعضاء المؤسسين لمنتدى البحوث الاقتصادية، وهي مؤسسة شقيقة تأسست في العام 1963. وقد شهدت عن كثب خلال 24 سنة خَلَت ما تستطيع أن تحققه منظمة ناجحة معنية بتشجيع البحث وبناء القدرات من تحسن في مرافق الأبحاث، وفي قدرات الباحثين الناشئين، وفي الشبكات البحثية والتعاون وفي نوعية الإنتاج العلمي وملاءمته. ثانياً، فقد خدمت لمدة ثلاث سنوات كمدير لمنطقتي آسيا الغربية وشمالي إفريقيا في مجلس السكان، حيث كنت المسؤول الإداري عن برنامج مِنح الشرق الأوسط في مجال التنمية والسكان. وكان الغرض من ذلك البرنامج دعم القدرات البحثية والتعاون من خلال مقاربة متعددة الاتجاهات بالنسبة للقضايا السكانية والتنموية. وبعد مضي 25 عاماً من النجاح في إدارة برنامج مِنح الشرق الأوسط، فقد تبيّن لي أن الأوان قد حان لجهد مماثل ومستقل من هذا النوع مما يفسح المجال لهكذا جهد أن ينمو ويزدهر. وقد حدا بي هذا التفكير أن أهتم بتأسيس المجلس العربي للعلوم الاجتماعية بنجاح. والآن بعد أكثر بقليل من ست سنوات على قيام المجلس ونجاحه، فأنا راغب في المساهمة في المرحلة المقبلة من تقدم المجلس لكي ينمو ويحقق الاستدامة على المدى البعيد. وأشعر بأن مساهمتي في إنشاء مجلس السكان وفي المراحل المبكرة من تطوره، وكذلك خبرتي السابقة في بناء المؤسسات ستمكنني من المساهمة في تحقيق هذه الرؤيا. |
د. سامي عفيش رئيس قسم العلوم السياسية والشؤون الدولية في جامعة البلمند، لبنان |
شاركت لفترة طويلة في الخدمة المدنية ونشطت في عدة منظمات اكاديمية، كما كنت فاعلاً في المؤسسات الاكاديمية التي انتميت لها كطالب واستاذ في الولايات المتحدة ولبنان. أعمل حالياً كأستاذ في العلوم السياسية وكرئيس لدائرة العلوم السياسية والشؤون الدولية في جامعة البلمند في لبنان واجد نفسي معني جداً بالمساهمة في تطوير المجلس العربي للعلوم الاجتماعية معتمداً على الخبرة الطويلة التي اشرت اليها والرغبة في دعم المجلس. |
د. عبد القادر لطرش
عبد القادر لطرش متخصص في قضايا السكان والسوسيولوجيا. يشغل حالياً منصب خبير في قضايا السكان في قطر. وقد عمل قبل ذلك في معهد الجامعة الأوروبية (إيطاليا)، وجامعة باريس 8 (فرنسا)، ومركز الأبحاث العلمية (فرنسا)، ومعهد بحوث التنمية (فرنسا) كباحث/خبير. كما يُسهم في خبراته العديدة لكلّ من إدارة السياسات السكانية والهجرة في جامعة الدول العربية (جامعة الدول العربية)، وقسم السكان والتنمية الاجتماعية (الإسكوا)، والمنظمة الدولية للهجرة، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ومنتدى اليونسكو للتعليم العالي (اليونسكو)، والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الالكسو)، ومنتدى العلوم الاجتماعية التطبيقية (تونس). كان عضواً في لجنة الاختيار للدورة الثانية والثالثة من برنامج المنح البحثية في المجلس العربي للعلوم الاجتماعية، وعضواً في اللجنة الفنية للمرصد العربي للعلوم الاجتماعية. |
في مجال البحث العلمي:
1) الإعلان عن مسابقة افضل رسالة دكتوراه في العلون الاجتماعية في العالم العربي
2) التعاون مع الشركاء من خارج العالم العربي للإعلان عن جائزة حول افضل رسالة دكتوراه حول العام العربي
في مجال التواجد المؤسساتي للعلوم الاجتماعية:
العمل على دعم التواجد والشراكة بين المجلس العربي ومختلف المؤسسات الوطنية العاملة في مجال الرؤى التنموية والإستراتجيات٫ (والامثلة كثيرة والحاجة اكبر....)
دعم تواجد المجلس في رسم السياسات التنموية وخطة التنمية لم تشارك في بلورة خطة التنمية المستدامة لعام 2030 اي مؤسسة بحثية عربية وبالتالي ارى ان هناك اكثر من ضورة لإشراك المجلس من خلال انشطة معينة في رسم المستقبل التنموي للمنطقة العربية وذلك إنطلاقا من موارده البشرية ومشرعيته العلمية. لتحقيق هذه الآهداف الإستراتجية اريد الترشح والعمل مع المجلس من خلال تقعيل شبكة العلاقات هنا وهنالك وإبراز تواجد المجلس على اكثر من صعيد.
|
د. غسان ديبه غسان ديبة أستاذ اقتصاد ورئيس قسم الاقتصاد في الجامعة اللبنانية الأميركية. حاز على شهادة بكالوريوس في الفيزياء وعلى شهادتي الماجستير والدكتوراه في الاقتصاد من جامعة تكساس. يشغل ديبة منصب رئيس تحرير مجلةReview of Middle East Economics and Finance (منشورات دي غريتر بريس). نُشرت أبحاثه في مجلات مثل Physica A، و Review of Political Economy، و Energy Economics، و Journal of International Development and Middle Eastern Studies(مجلة دراسات الشرق الأوسط والتنمية الدولية)، وله عدد من الكتب المطبوعة. شغل منصب مستشار اقتصادي بارز في وزارة العمل في لبنان، بالإضافة إلى منصب مستشار في المشاريع المتعلقة بالتنمية الاقتصادية في لبنان. |
في ترشحي لعضوية مجلس الامناء في المجلس العربي للعلوم الاجتماعية فإنني اتطلع الى ان اساهم في تحقيق اهداف المجلس التي اعتبرها مهمة بل مهمة جدا في هذه المرحلة التي تمر فيها البلدان العربية. ان الازمات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية كما الحروب والصراعات علىالهوية وعلى الدولة في العالم العربي يتطلب قيام نهضة علمية على مستوى العلوم الاجتماعية ليس من اجل فقط فهم هذه الاحداث والمتغيرات بل للسعي للتأثير بها ولرسم امكانية التغيير نحو الافضل. ان التعليم ونشر المعرفة في المدرسة والجامعة وايضا في الاطر المجتمعية الاكبر بالاضافة الى النشر على جميع المستويات البحثية والجماهيرية كما التزام الأكاديميين والباحثين والمثقفين العاملين في هذه العلوم بالعمل على مقاربة هذه الازمات وطرح الحلول لها هي الطرق نحو تحقيق هذا الافضل. اعتقد بكل ايمان راسخ ان المجلس بعمله على جميع هذه المستويات من تشجيع طلاب المدارس على الالتحاق بدراسة العلوم الاجتماعية الى تعريف المجتمع الواسع بها ودعم الابحاث ونشرها ودعم الباحثين فياوطانهم واقامة المؤتمرات والندوات المتخصصة لتعريف الجمهور بمفكريهم الكبارهو اساسي في هذا المجال. لكل ذلك اظن ان المساهمة في عمل المجلس هو ليس فقط شرف بل فعل مباشر في هذه المرحلة بالذات. |
د. فاضمة أيت مس حاصلة على دكتوراه في العلوم السياسية من جامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء، حيث كانت أطروحتها حول نشأة الحركة الوطنية المغربية إبان الإستعمارمن خلال دراسة شبكة العلاقات من المحلي إلي الوطني. تشتغل حاليا أستاذة علم الاجتماع في كلية الآداب والعلوم الإنسانية-عين الشق بجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء، وباحثة ومنسقة في المركز المغربي للعلوم الاجتماعية بنفس الكلية. كما تعمل كباحثة مشاركة في مركز الدراسات في الاقتصاد والمجتمع والثقافة بكلية الحكامة والعلوم الاقتصادية والاجتماعية بالرباط. تتمحور أعمالها حول المغرب وتهتم أساسا بالقضايا المتعلقة بالهويات الجماعية والحركات الاجتماعية، وعلاقات النوع الاجتماعي وأوضاع المرأة والشباب والهجرة. شاركت في تكوين مجموعة من الجمعيات المهتمة بتطوير وتعزيز البحث الميداني والعلوم الاجتماعية: كجمعية الباحثين الشباب في العلوم الاجتماعية، وهي أيضا عضو مؤسس لمجموعة البحث والدراسات حول الجندرة في المغرب (GREGAM)، عضو المجلس التنفيذي لمدرسة المواطنة للدراسات السياسية، وعضو في جمعية تارغا للتنمية والبحث. في إطار شراكات البحث مع مراكز بحث دولية، تتعاون مع عدة جامعات في أوروبا كمركز ZMO في برلين، جامعة ليدن وأمستردام بهولندا والمغرب العربي IRMC بتونس و CRASC بالجزائر، ومؤخرا مع جامعة ميشيغان بالولايات المتحدة الأمريكية و New South Wales University بأستراليا. |
سبب الرغبة بالانضمام إلى مجلس الأمناء: أساسا من أجل الاستفادة من العمل الجماعي مع بقية للرقي بالعلوم الاجتماعية في بلداننا، هاته النقطة مهمة جدا بالنسبة لي لأني اشاطر هذا الهدف وهذا الهم منذ سنوات، وأفكر دائما في كيفية مساعدة الباحثين خاصة الشباب منهم فيما يتعلق بالتكوين ونشر المعلومة وتشبيك فرق العمل...
وبالنسبة للقيمة المضافة: العمل على أن يكون المجلس العربي للعلوم الاجتماعية فضاء للتواصل والتبادل بين الباحثين في مختلف العلوم الاجتماعية وذلك بفضل تجربتي الخاصة من خلال: الانفتاح على مدارس وتخصصات علمية متعددة يجعل مني قادرة على فهم وتفهم الحاجات والاكراهات والفرص التي يمكن ان يتيحها العمل الجماعي والرؤى المختلفة؛ تعاوني اليومي مع أجيال مختلفة من الباحثين وعملي في مجال التدريس في مؤسسات جامعية مختلفة؛ تجربتي في إدارة وتدبير برامج بحثية مختلفة بشراكات وطنية واقليمية ودولية تجعلني في موقع يتفهم الاكراهات ذات الطابع التسييري في مجال البحث العلمي.
|
د. مختار الهراس
مختار الهراس يعمل حاليًا كأستاذ علم الإجتماع في جامعة محمد الخامس في الرباط. يترأس برنامج الماجستير والدكتوراه في كلية العلوم الإنسانية في الرباط، وهو عضو في الوكالة الوطنية لتقييم نوعية الأبحاث في وزارة التعليم العالي، وعضو في مجلس التحكيم في مجلة (Hesperis Tamuda). كما أنه عضو في اللجنة الإستشارية التابعة للمرصد العربي للعلوم الإجتماعية، ورئيس مشارك لكرسي فاطمة المرنيسي. له العديد من المقالات وفصول الكتب حول التنمية في الريف، والنساء في الريف، والشباب، والأسرة، والهجرة الدولية والعابرة للأقطار، والمنهجيات الكمية في العلوم الإجتماعية، ووسائل الإعلام، والفضاء العام، وصورة "الآخر". من مؤلفاته الكتب التالية: “Tribe and Power in Northern Morocco” “Fertility and Culture” (D. Bensaid بالتعاون مع) “Women and Decision Taking” “Applying the Family Code” (F. Sarehane بالتعاون مع) “Youth and Media in Morocco” |
أترشح لهيئة أمناء المجلس العربي للعلوم الاجتماعية لكي أسهم، إلى جانب زملائي، في تطوير العلوم الاجتماعية في العالم العربي، وتحسين جودة التدريس والبحث العلمي في هذا المجال. وبذلك فإنني أضع نفسي في سياق نفس الدينامية العلمية التي أطلقها المجلس منذ تأسيسه وما زال يعمل على تعزيزها.
وبحكم انتمائي للمغرب، ومن ثمة، للمغرب العربي، فإنه سيكون في مقدوري إبداء رأيي بخصوص الخلفيات التاريخية، والتقاليد البحثية والانشغالات الراهنة والمستقبلية للباحثين في هذه المنطقة. لقد أمضيت 39 سنة من التدريس والبحث في حقل العلوم الاجتماعية بالمغرب، كنت خلالها على اتصال دائم بمؤسسات علمية وطنية ودولية، وفي تفاعل مع تجارب متنوعة، عربية ولاتينية وأنجلوسكسونية.
لذا، أود أن أتقاسم تجربتي المتواضعة مع زملائي الباحثين من بلدان عربية أخرى، وصولا إلى محاولة ترجمة تلاقح التجارب المختلفة إلى اقتراحات عملية وتوصيات. كما سأعمل على تقليص الفوارق في ممارسة العلوم الاجتماعية بين مختلف المناطق العربية، وبين ممارستها في الجامعات والمعاهد العليا، والاشتغال بها في المجتمع المدني ووسائل الإعلام. بحيث يصير في الإمكان إفساح المجال نحو تداخل أعمق، وتلاقح أوسع، وتبادل أكثر انتظاما بين المقاربات والتجارب البحثية المختلفة. طبعا، لن نتغافل في كل ذلك عن الخصوصيات المميزة لكل مجتمع على حدة.
ولن يكون اهتمامي أقل بتعزيز انفتاح العلوم الاجتماعية المختلفة على بعضها البعض دعما لتقاطع التخصصات وتكاملها عند الاقتضاء، مستندين في كل ذلك إلى تقوية المكون الميداني في البحث، مع الدعوة إلى تيسير شروط إنجازه كشرط رئيس لبلوغ التنمية المنشودة. وبالنظر إلى معرفتي باللغة الإسبانية، فقد يسمح لي هذا المعطى بالإسهام في تقوية الانفتاح على الباحثين في إسبانيا وأمريكا اللاتينية.
وأخيرا، سأعمل جاهدا على المساهمة بفعالية في كل مشاريع المجلس العربي الرامية إلى تكوين الخلف ودعم الأجيال الجديدة من علماء الاجتماع العرب.
|
د. مضر قسيس
مضر قصيص عضو الهيئة الأكاديميّة في جامعة بيرزيت منذ سنة 1992. يعمل مديرًا لمعهد مواطن للديمقراطيّة وحقوق الإنسان، ومديرًا لبرنامج الماجستير في الديمقراطيّة وحقوق الإنسان، ومديرًا مشاركًا لمبادرة وندسور بيرزيت للكرامة (وهي شراكة بحثيّة دوليّة متداخلة الحقول). عمل في السابق رئيسًا لدائرة الفلسفة والدراسات الثقافيّة، ومديرًا لمعهد الحقوق، وقاد عمليّة تأسيس كلّيّة الحقوق والإدارة العامّة، ومديرًا مشاركًا لمبادرة استقلال القضاء والكرامة الإنسانيّة (وهي مشروع مشترك مع جامعة وندسور الكنديّة).
تغطّي اهتماماته البحثيّة قضايا التحوّل الديمقراطيّ، وتفكيك البنى الكولونياليّة، ومفهوم الكرامة، والإصلاح، وتعليم حقوق الإنسان، وتطوير منهجيّة قياس حالة الديمقراطيّة.
|
بالنسبة إليّ، تعبّر فكرة الجمعيّة العربيّة للعلوم الاجتماعيّة عن أمل. وإذا ما أتيحت لي الفرصة للمساهمة في قيادة دفّة تحقيق هذا الأمل، فسوف أسعى إلى تجسيد تصوّري عن الدور التحرّريّ والتقدّميّ للعلوم الاجتماعيّة في العالم العربيّ. يمكنني تلخيص هذا التصوّر بأنّه متحرّر من التوجّهات السائدة، ومن تنميط المعرفة العلميّة، وساعٍ إلى التحرّر من تجسّد علاقات القوّة في الأدوار التي من المتوقع أن يلعبها المنتمون إلى المجتمع العلميّ في العالم العربيّ. ولهذه الأغراض، سوف أسعى، بالقدر الذي يقنع زملائي، إلى دفع برامج الجمعيّة بالاتّجاهات التالية:
أوّلًا: التأكيد على أولويّة العمل من أجل تنمية إنتاج المعرفة في العالم العربيّ، وليس تنمية فرص العمل لحاملي الجينات العربيّة في المهجر. والتخلّص من عقدة الغرب، ومن الإعجاب به ومن الحقد عليه. والتخلّص من الاستشراق والاستغراب.
ثانيًا: دعم البيئات الحاضنة للمعرفة ولمنتجي المعرفة في العالم العربيّ، وعدم الاكتفاء بتوفير الفرص للأفراد.
ثالثًا: اتّباع سياسة الحياد المهنجيّ إزاء الحقول المعرفيّة، بما في ذلك الحقول المعرفيّة ومناهج البحث المتّبعة فيها، وتحييد بنى الهيمنة والبنى الاستعماريّة في عمليّة توجيه المعرفة، وتأطيرها.
رابعًا: تشجيع الإنتاج المعرفيّ المفاهيميّ والنظريّ، وعدم تغليب البحث ذي الطابع الإمبيريقيّ ودراسات الحالة.
خامسًا: تنمية نمط إنتاج المعرفة العضويّ، وتشجيع توجّه الباحثين ليكونوا مثقّفين عضويّين، قادرين على خلق مقاربات اجتماعيّة عربيّة لحاجات البحث العلميّ، وعدم الاكتفاء بالمساهمة في الإجابة على الأسئلة المؤطّرة في المنظومة النيوليبراليّة. ويشمل ذلك اعتناق مبادئ أخلاق البحث العلميّ التي تضمن استقلال الذوات الباحثة، منتجة المعرفة. وأيضًا ترسيخ الشعور بالمسؤوليّة والدور القياديّ في المجتمع، بما في ذلك الوجه السياسيّ لهذا الدور.
|
د. منى حرب
منى حرب أستاذة في الدراسات والسياسات المدينيّة في الجامعة الأميركيّة في بيروت. حصلت على درجة الدّكتوراه في العلوم السياسية في العام 2005 من معهد الدراسات السياسية في إيكس – مارسيليا (فرنسا). صدر لها كتابLe Hezbollah à Beyrouth (1985-2005): de la banlieue à la ville (Karthala-IFPO, 2010). كذلك أصدرت حرب بالإشتراك مع لارا ديب كتابLeisurely Islam: Negotiating Geography and Morality in Shi'ite South Beirut (Princeton University Press, 2013)، كما شاركت سامي عطالله في تحرير كتاب Local Governments and Public Goods: Assessing Decentralization in the Arab World (Beirut: LCPS, 2015). يتحرّى بحثها المستمر إستراتيجيّات المدينة والحوكمة المحلية، وكذلك تعبئة وإقصاء الشباب. تلقّت حرب في السّابق منحًا من LSE، EU-FP7و Wenner-Gren. كما أنّها عضو في مجلس أمناء المجلس العربي للعلوم الإجتماعية. أسّست حرب صفحة المدن في موقع "جدليّة"، وهي محرّرة مشاركة فيها. عملت كمنسقة لبرنامج الدراسات العليا في التخطيط والسياسيات والتصميم المديني في الجامعة الأميركية في بيروت لسنوات عديدة. وتقدم المشورة حول قضايا التنمية المدينية لمنظمات دولية عديدة مثل الإسكوا والاتحاد الأوروبي وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
|
لقد شغلتُ منصب أمين الصندوق في مجلس أمناء المجلس العربي للعلوم الاجتماعية في الأربع سنوات الماضية، كما ترأستُ اللجنة الإدارية والمالية لمجلس الأمناء. وقد عملتْ اللجنة بالاشتراك مع سكرتارية المجلس على تطوير عدة سياسات إدارية ساعدت المجلس على زيادة فاعليته. وأنا ما زلت توّاقة لمساندة جهود المجلس العربي للعلوم الاجتماعية لتحقيق التطور المطّرد، ولكي يتبوأ مكانة مرجعية في الجهود الرامية إلى ترسيخ العلوم الاجتماعية في كل أرجاء العلم العربي. كما أني أعتقد أني قادرة بفعل المعلومات الداخلية التي أمتلكها على القيام بدورٍ مفيد في مجلس الأمناء الجديد، وبهذا سأساهم بشكلٍ إيجابي في إيجاد التناغم داخل مجلس الأمناء، حيث أن التناغم من المكونات الأساسية الضرورية في تسيير أعمال المجلس العربي للدراسات الاجتماعية بشكلٍ سلس. |
د. طارق غضباني
طارق غضباني من مواليد 20 جويلية 1973، من أب جزائري وأم عراقية، أستاد محاضر في قسم الجغرافية - جامعة وهران 2 الجزائر. حاصل على دكتوراه في الجغرافية الاجتماعية من جامعة باريس 8 سنة 2009 تحت عنوان الانسان والبيئة في الساحل الغربي للجزائر. شارك الباحث في عدة برامج زمالات لما بعد الدكتوراه (DAAD-Fulbright)سمحت له بإجراء زيارات علمية متوسطة المدة : جامعة (Erlangen) بألمانيا 2010 وجامعة جورجيا في الولايات المتحدة 2013. نشر الباحث كتاب وعدة مقالات في مجلات عالمية يعالج من خلالها القضايا البيئية والتنموية في عدة مناطق في الجزائر من منظور إجتماعي ومجالي.
بالاضافة لنشاط التدريس والاشراف على رسائل الماستر والدكتوراه يدير المترشح مخبر متخصص يضم 8 فرق بحث وأكثر من 40 عضو دائم ومؤقت. قاد الباحث عدة مشاريع وطنية وأخرى دولية بتموين من المجلس العربي للعلوم الاجتماعية والمركز الأمريكي للأبحاث (CAORC) سمحت له بأجراء دراسات ميدانية في المنطقة المغاربية، بلدان الساحل الافريقي والبرازيل.
|
تتعلق أسباب الترشح برغبة في المساهمة بأفكار وإقتراحات لتطوير العلوم الاجتماعية والتخصصات القريبة منها في المنطقة العربية من خلال التشبيك مع هيئات وشخصيات أخرى من المنطقة المغاربية، المتوسطية والافريقية، تشجيع الشباب الباحثين على اعتماد مناهج بحثية جديدة ونشر أعمالهم الاكاديمية. المشاركة في وضع سياسة جديدة فيما يخص اختيار المواضيع المتعلقة بالمنح البحثية التي يقدمها المجلس و طرق تحسينها على المدى القريب والمتوسط. |
حقوق النشر © 2024
المجلس العربى للعلوم الاجتماعية
سياسة الخصوصية
شروط الخدمة
المجلس العربى للعلوم الاجتماعية
بناية علم الدين، الطابق الثاني
شارع جون كندي، رأس بيروت
بيروت – لبنان
هاتف :214 370 1 961
فاكس :215 370 1 961
بريد الكترونى: admin@theacss.org